يمكنكم الإطلاع أيضاً على المزيد إضغط المزيد

..

الثلاثاء، 27 أبريل 2021

نهر النيل

 

نهر النيل
Cairo view 1.jpg
مقياس النيل في القاهرة

Nile watershed topo.png
حوض نهر النيل

المنطقة
البلدقارة أفريقيا
الخصائص
الطول6650 كم (4130 ميل)
التصريف 2830 م³/ث (99941 قدم/ثا)
المجرى
المنبع الرئيسيالنيل الأبيض
 » الارتفاع 2,400 متر (7,900 قدم)
 » الإحداثيات 2°16′55″S, 29°19′52″E
المنبع الثانويالنيل الأزرق 
 » الإحداثيات 12°2′8″N, 37°15′53″E
التقاء المنابعقرب مدينة الخرطوم
المصبالبحر الأبيض المتوسط
 » الارتفاع 0 متر (0 قدم)
مساحة الحوض 3,400,000 كم² (1,312,747 ميل²)
الجغرافيا
الروافدالنيل الأبيض، النيل الأزرق، بحر الغزال، نهر عطبرة
دول الحوض أوغندا
 إثيوبيا
 بوروندي
 تانزانيا
 جمهورية الكونغو الديمقراطية
 رواندا
 كينيا
 جنوب السودان
 السودان
 إريتريا
 مصر
بحيرات على النهربحيرة فيكتوريا  


النيل أطول أنهار الكرة الأرضية ويقع في قارة أفريقيا وينساب إلى جهة الشمال، له رافدان رئيسيَّان النيل الأبيض والنيل الأزرق.

المنبع

ينبع النيل الأبيض في منطقة البحيرات العظمى في وسط أفريقيا، أبعد مصدر يوجد في جنوب رواندا ويجري من شمال تنزانيا إلى بحيرة فيكتوريا، إلى أوغندا ثم جنوب السودان، في حين أن النيل الأزرق يبدأ في بحيرة تانا في أثيوبيا ثم يجري إلى السودان من الجنوب الشرقي ثم يجتمع النهران عند العاصمة السودانية الخرطوم.

إجمالي طول النهر 6670 كم (4132 ميل). يغطي حوض النيل مساحة 3.4 مليون كم²، ويمر مساره بأحد عشرة دولة إفريقية يطلق عليها دول حوض النيل.

التسمية

اصل تسمية النيل هو الكلمة المصرية القديمة "na-eiore" والتي تعني النهر. نظرية اخري ضعيفة ترجع تسمية "النيل" بهذا الاسم نسبة إلى المصطلح اليوناني Neilos (باليونانيةΝειλος)‏ كما يطلق عليه في اليونانية أيضًا اسم Aigyptos (باليونانيةΑιγυπτος)‏ وهي أحد أصول المصطلحات الأوروبية لاسم مصر (باللاتينيةAegyptus).

مساره

يجتمع نهر النيل في عاصمة السودان، الخرطوم ويتكون من رافدين رئيسيين يقومان بتغذيته وهما: النيل الأبيض من هضبة البحيرات (بحيرة فكتوريا)، و"النيل الأزرق" من إثيوبيا بحيرة (تانا )

النيل الأبيض

بالتوازي، يعتبر نهر لوفيرونزا في بوروندي هو أقصى مصادر النيل جنوبًا، وهو أحد روافد نهر كاجيرا الذي يقطع مسارًا طوله 690 كم (429 ميل) قبل أن يصب في بحيرة فيكتوريا. تعتبر بحيرة فيكتوريا هي المصدر الأساسي لمياه النيل الأبيض وهي ثاني أكبر بحيرة عذبة في العالم. تقع هذه البحيرة في منطقة غنية بالمستنقعات على حدود كل من أوغندا وتانزانيا وكينيا ويقطعها خط الإستواء[1] وهذه البحيرة بدورها تعتبر ثالث البحيرات العظمى. وتبلغ مساحتها 67 ألف كيلومتر مربع وعمقها المتوسط 40 مترًا.

يخرج نهر النيل من بحيرة فيكتوريا عند مدينة جينجا، يعرف النيل في هذا الجزء باسم نيل فيكتوريا ويجري لمسافة 70 كيلومترًا حتى يدخل بحيرة كيوجا وهي بحيرة ضحلة لا يتجاوز عمقها 7 أمتار، ثم يغادرها عند ميناء ماسيندي ويستمر في مساره عبر شلالات مورشنسون لمسافة 500 كم (300 ميل) حتى يصل إلى بحيرة ألبرت بعد 500 كم (300 ميل) من مغادرته لبحيرة فكتوريا ينحدر فيها حوالي 514 مترًا.[1] تبلغ مساحة بحيرة ألبرت حوالي 5300 كيلومتر مربع ويغذيها نهر سميليكي الذي ينبع من بحيرة إدوارد.

بعد مغادرة بحيرة ألبرت، يعرف النيل باسم نيل ألبرت ثم يصل النيل إلى جمهورية جنوب السودان ليدخلها عند مدينة نمولي حيث يمر عبر شلالات فولا ليعرف عندها باسم بحر الجبل، ثم يلتقي بنهر أسوا على بعد 20 كيلومترا من نمولي. يدخل النهر بعد ذلك منطقة السدود وهي منطقة من المستنقعات الكثيفة ويتفرع منه بحر الزراف ليلتقي معه فيما بعد. يتصل بعدها النهر ببحر الغزال ويجري شرقًا ليلتقي ببحر الزراف ثم يلتقي بنهر السوباط الذي ينبع من الهضبة الحبشية. ثم يستعيد مساره نحو الشمال ويمتد النيل لمسافة 720 كم (445 ميل) يعرف فيها باسم النيل الأبيض، ويستمر النيل في مساره حاملًا هذا الاسم حتى يدخل جمهورية السودان ثم يمر بالعاصمة السودانية الخرطوم.[1]

النيل الأزرق

يأتي النيل الأزرق بنسبة (80-85%) من المياه المغذية لنهر النيل، ولكن هذه المياه تصل إليه في الصيف فقط أثناء سقوط الأمطار الموسمية على هضبة الحبشة وهو ما يعرف بفيضان النيل، بينما لا يشكل في بقية الأيام من العام ذات النسبة حيث تقل المياه.

ينبع النيل الأزرق من بحيرة تانا الواقعة في مرتفعات إثيوبيا بشرق القارة الأفريقية وتغذية بـ 7% فقط من إيراده في المتوسط[1] ويغذيه عدد من الروافد بالمتبقي. يلتقي بنهري الرهد والدندر داخل الأراضي السودانية. ويطلق عليه اسم أبّيئ (بالأمهريةአባይ)‏ بينما يطلق عليه اسم "النيل الأزرق" بعد عبوره الحدود الإثيوبية السودانية. ويستمر هذا النيل حاملًا اسمه السوداني في مسار طوله 1,400 كيلومتر، (850 ميل) حتى يلتقي بالفرع الآخر – "النيل الأبيض" – في المقرن بالخرطوم ليشكلا معا من تلك النقطة، مرورًا بأراضي مصر، وحتى المصب في البحر المتوسط، ما يعرف باسم النيل.

ملتقى النيل

بحيرة فيكتوريا أحد منابع النيل

بعد اتحاد النيلين الأبيض والأزرق في مقرن الخرطوم ليشكلا معا نهر النيل، وتشكلت في المنطقة أحد أعرق أحياء الخرطوم ألا وهو المقرن.ويوجد بها إحدى أقدم الحدائق النباتية بالقارة "الحديقة النباتية القومية"

نهر عطبرة

لا يتبقى لنهر النيل سوى رافد واحد لتغذيته بالمياه قبل دخوله مصر ألا وهو نهر عطبرة، والذي يبلغ طول مساره 800 كم (500 ميل) تقريبا. ينبع هذا النهر من المرتفعات الإثيوبية أيضا، شمالي بحيرة تانا، ويتصل بنهر النيل على مسافة 300 كم (200 ميل) بعد مدينة الخرطوم.

الشلالات

في شمال الخرطوم يمر النيل على ستة شلالات؛ – الشلال السادس في السبلوقة (شمال الخرطوم) حتى شلال أسوان – في مصر. ويغير مساره، حيث ينحني مسار النيل في اتجاه جنوبي غربي قرب مدينة أبوحمد، قبل أن يرجع لمساره الأصلي – شمالا – قرب مدينة الدبة، ويطلق على هذا الجزء المنحني اسم "الانحناء العظيم للنيل".

بعد عودته لمساره الأصلي، يعبر النيل الحدود السودانية المصرية، ويستمر في مساره داخل مصر حتى يصل إلى بحيرة ناصر وهي: بحيرة صناعية تقع خلف السد العالي. وبدءًا من عام 1998 انفصلت بعض أجزاء هذه البحيرة غربا بالصحراء الغربية ليشكلوا بحيرات توشكى

وعودة إلى مساره الأصلي في بحيرة ناصر، يغادر النيل البحيرة ويتجه شمالا حتى يصل إلى البحر المتوسط. على طول هذا المسار، يتفرع جزء من النهر عند أسيوط، ويسمى بحر يوسف، ويستمر حتى يصل إلى الفيوم.

ويصل نهر النيل إلى أقصى الشمال المصري، ليتفرع إلى فرعين: فرع دمياط شرقا وفرع رشيد غربا، ويحصران فيما بينهما دلتا النيل وهي تعتبر على قمة قائمة الدلتا في العالم، ويصب النيل في النهاية عبر هذين الفرعين في البحر المتوسط منهيا مساره الطويل من أواسط شرق إفريقيا وحتى شمالها. ومن المدن التي يمر بها نهر النيل بعد الملتقى (شندي والمتمة والدامر وعطبرة وأبو حمد منتهيًا بحلفا قبل الدخول إلى مصر).

مياه النيل

يحصل النيل على مياهه من المصادر التالية:

  • النيل الأزرق 59% من الإيراد
  • نهر السوباط 14%
  • نهر عطبرة 13%
  • بحر الجبل 14%

تتغير هذه النسب في موسم الفيضان لتصل إلى 68% من النيل الأزرق و 22% من نهر عطبرة و 5% لكل من السوباط وبحر الجبل. وتعزى المساهمة الضئيلة نسبيًا للنيل الأبيض إلى الفقد الناتج عن التبخر في منطقة السدود[1]

الطمي

التكوينات الصخرية بالجزر الصغيرة في مجرى نهر النيل (أسوان، مصر)

يحمل النيل حوالي 110 مليون طن من الطمي سنويًا. يأتي معظمها من الهضبة الحبشية. لكميات الطمي هذه أثر كبير على دول الحوض حيث تجدد خصوبة التربة على الضفتين في بعض المناطق وتقلل من السعة التخزينية للخزانات والسدود على مسار النيل. فعلى سبيل المثال فقد خزان سنار 50% من سعته التخزينية بحلول عام 1975.[1] وبسبب الطمي يتعذر إغلاق أبواب الخزانات في فترة الفيضان لتقليل الترسبات وتجنب ردم البحيرات بفعل الطمي.

فيضان النيل

بحيرة تانا لقطة من الفضاء أبريل 1991.

اعتمدت الحضارات التي قامت على ضفتي النيل على الزراعة، كنشاط رئيسي مميز لها، خصوصا في السودان ومصر، لهذا فقد شكل فيضان النيل أهمية كبرى في الحياة المصرية القديمة والنوبية أيضا. يحدث الفيضان بصورة دورية في فصل الصيف.

ففي مصر الفرعونية، ارتبط الفيضان بطقوس شبه مقدسة، حيث كانوا يقيمون احتفالات وفاء النيل ابتهاجا بالفيضان. كما قاموا بتسجيل هذه الاحتفالات في صورة نحت على جدران معابدهم ومقابرهم والأهرامات لبيان مدى تقديسهم للفيضان.

وفي مصر الإسلامية، اهتم ولاتها بالفيضان أيضا، وقاموا بتصميم "مقياس النيل" في للقيام بقياس دقيق للفيضان. وما زال هذا المقياس قائما لليوم في "جزيرة الروضة" بالقاهرة.

أما في العصر الحديث، ففي أواخر الثمانينات من القرن المنصرم شهدت دول حوض النيل جفافا نتيجة لضعف فيضان النيل، مما أدى إلى نقص المياه وحدوث مجاعة كبرى في كل من السودان وإثيوبيا، غير أن مصر لم تعان من آثار تلك المشكلة نظرا لمخزون المياه ببحيرة ناصر خلف السد العالي.

الأهمية الاقتصادية

يتركز سكان مصر في وادي النيل ومنطقة الدلتا.
صورة للنيل بالقمر الصناعي

يشكل حوض النيل تنوعا جغرافيا فريدا، بدءًا من المرتفعات في الجنوب ويقل الارتفاع حتى يصل إلى سهول فسيحة في أقصى الشمال. ولذلك نهر النيل يجري من الجنوب إلى الشمال تبعا لميل الأرض.

يشكل النيل أهمية كبرى في اقتصاديات دول حوض النيل، ففي مجال الزراعة يعتمد المزارعون في دول حوض النيل على مياهه من أجل ري محاصيلهم. ومن أشهر هذه المحاصيل: القطن، القمح، قصب السكر، البلح، البقوليات، والفواكه الحمضية.

وفي مجال الصيد فيعتمد الصيادون على الأسماك النيلية المتوفرة فيه، ويعتبر السمك من الأكلات المفضلة للكثير من شعوب هذه الدول. كما يشتهر نهر النيل بوجود العديد من الأحياء المائية أهمها تمساح النيل والذي بتواجد في أغلب مسار النيل. أما في مجال السياحة، ففي السودان ومصر وتقوم عليه أحد أنواع السياحة وهي "السياحة النيلية"، حيث تبحر الفلوكة حاملة السياح وزائرو البلاد في كل من بين السدين الثالث والرابع في شمال السودان وبين جوبا وكوستي في جنوب السودان والجيزة والمنيا وسوهاج وقنا و الأقصر وأسوان بمصر.

لمحة تاريخية

نتيجة للإمكانيات الهائلة التي يوفرها نهر النيل، فقد كان مطمعا للقوى الاستعمارية في القرن التاسع عشر. فقد تحكمت الدول الأوروبية في دول حوض النيل في تلك الفترة؛ فبينما كانت بريطانيا تحكم قبضتها على مصر والسودان وأوغندا وكينيا، فقد أحكمت ألمانيا قبضتها على تانزانيا، رواندا وبوروندي. في نفس الوقت فقد قامت بلجيكا بالسيطرة على الكونغو الديمقراطية والتي كانت تعرف في هذا الوقت باسم زائير.

إيرادات روافد النيل

وبعد أن وضعت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) أوزارها، فقد قسمت الإمبراطورية الألمانية بين كل من بريطانيا وبلجيكا؛ فحصلت إنجلترا على تنزانيا، بينما حصلت بلجيكا على رواندا وبوروندي، بينما بقيت إثيوبيا دولة مستقلة.

ومع انتهاء السيطرة البريطانية على مصر والسودان في الخمسينات من القرن العشرين، فقد تم توقيع اتفاقية نهر النيل عام 1959 لتقسيم مياه النيل، وترفض أغلبية دول حوض النيل هذا التقسيم ويعتبرونه جائر من أيام التوسع الاستعماري.

حوض النيل

حوض النيل هو مسمى يطلق على عشر دول إفريقية يمر فيها نهر النيل بالإضافة إلى دولة أريتريا كمراقب؛ سواء تلك التي يجري مساره مخترقا أراضيها، أو تلك التي يوجد على أراضيها منابع نهر النيل، أو تلك التي يجري عبر أراضيها الأنهار المغذية لنهر النيل. ويغطي حوض النيل مساحة 3.4 مليون كم² من المنبع في بحيرة فكتوريا وحتى المصب في البحر المتوسط.

دول حوض النيل

قائمة دول حوض النيل مرتبة جغرافيا من الشمال والشرق إلى الجنوب والغرب:

  • مصر
  • السودان
  • جنوب السودان (بعد انفصالها عن السودان).
  • إثيوبيا
  • أوغندا
  • كينيا
  • تانزانيا
  • رواندا
  • بوروندي
  • الكونغو الديمقراطية
  • أريتريا بصفة مراقب

مبادرات واتفاقيات حوض النيل

مبادرة حوض النيل هي اتفاقية دولية وقعت بين دول حوض النيل التسع (وأضيفت لها إريتريا كمراقب) في فبراير 1999 بهدف تدعيم أواصر التعاون الإقليمي (سياسي واجتماعي) بين هذه الدول. وقد تم توقيعها في تانزانيا.

بحسب الموقع الرسمي للمبادرة، فهي تنص على "الوصول إلى تنمية مستدامة في المجال السياسي والاجتماعي، من خلال الاستغلال المتساوي للإمكانيات المشتركة التي يوفرها حوض نهر النيل".

بدأت محاولات الوصول إلى صيغة مشتركة للتعاون بين دول حوض النيل في 1993 من خلال إنشاء أجندة عمل مشتركة لهذه الدول للاستفادة من الإمكانيات التي يوفرها حوض النيل.

في 1995 طلب مجلس وزراء مياه دول حوض النيل من البنك الدولي الإسهام في الأنشطة المقترحة، وعلى ذلك أصبح كل من البنك الدولي، صندوق الأمم المتحدة الإنمائي والهيئة الكندية للتنمية الدولية شركاء لتفعيل التعاون ووضع آليات العمل بين دول حوض النيل.

في 1997 قامت دول حوض النيل بإنشاء منتدى للحوار من أجل الوصول لأفضل آلية مشتركة للتعاون فيما بينهم، ولاحقا في 1998 تم الاجتماع بين الدول المعنية – باستثناء إريتريا في هذا الوقت – من أجل إنشاء الآلية المشتركة فيما بينهم.

في فبراير من العام 1999 تم التوقيع على هذه الاتفاقية بالأحرف الأولى في تانزانيا من جانب ممثلي هذه الدول، وتم تفعيلها لاحقا في مايو من نفس العام، وسميت رسميا باسم: "مبادرة حوض النيل".

الرؤية والأهداف

تهدف هذه المبادرة إلى التركيز على ما يلي:

  1. الوصول إلى تنمية مستدامة في المجال السوسيو-اجتماعي، من خلال الاستغلال المتساوي للإمكانيات المشتركة التي يوفرها حوض نهر النيل.
  2. تنمية المصادر المائية لنهر النيل بصورة مستدامة لضمان الأمن، والسلام لجميع شعوب دول حوض النيل.
  3. العمل على فاعلية نظم إدارة المياه بين دول حوض النيل، والاستخدام الأمثل للموارد المائية.
  4. العمل على آليات التعاون المشترك بين دول ضفتي النهر.
  5. العمل على استئصال الفقر والتنمية الاقتصادية بين دول حوض النيل.
  6. التأكد من فاعلية نتائج برنامج التعاون بين الدول، وانتقالها من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ.

مجالات التعاون

  • المياه
  • تنوع الأحياء المائية
  • استئصال الفقر
  • الغابات
  • الجفاف
  • إطارات التنمية المستدامة
  • الطاقة من أجل التنمية المستدامة
  • الزراعة
  • حفظ وإدارة الموارد الطبيعية
  • التنمية المستدامة في القارة الإفريقية
  • تغيير أنماط الاستهلاك والإنتاج الغير صحية
  • التنمية المستدامة في ظل العولمة
Share:

0 التعليقات:

إرسال تعليق